منتدى فتكات
منتدى فتكات
منتدى فتكات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
لو بتوري على صحبة و لمة و كلام من القلب و بسمة، هتلاقي فتكات بتنادي . يلا تعالي مع احلى صحبة دنيا ودين ...

 

  ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شموعه حلوه
فتكات غالية اوي
شموعه حلوه


الأوسمة :  ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Alexa

 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Screen16
4569
تاريخ التسجيل : 08/01/2021
العمر : 69
الموقع : الكويت
مرتاحه

 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Empty
مُساهمةموضوع: ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ    ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Emptyالأحد يوليو 11, 2021 12:41 pm

 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Oa-aa-31




 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Wizee11


 أوَّلُ وقْتِ التَّضحيةِ

المسألة الأولى: ذَبْحُ الأضْحِيَّةِ قبل طُلوعِ الفَجرِ يومَ النَّحرِ

لا يجوزُ ذَبحُ الأضْحِيَّةِ قبل طُلوعِ الفَجرِ في يومِ النَّحرِ.

الأدِلَّة:

أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ

عَنِ البَرَاءِ بنِ عازبٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يخطُبُ، فقال: 

((إنَّ أوَّلَ ما نبدأُ مِن يَوْمِنا هذا أنْ نُصَلِّيَ، ثم نرجِعَ فنَنْحَرَ، فمَن فَعَلَ هذا فقد أصابَ سُنَّتَنا، ومَن نَحَر
 فإنَّما هو لحْمٌ يقَدِّمُه لأهْلِه، ليسَ مِنَ النُّسُكِ في شيءٍ  ))   .

ثانيًا: مِنَ الإجماعِ

نقلَ الإجماعَ على ذلك ابْنُ المُنْذِر  ، وابنُ عَبْدِ البَرِّ   ، والقرطبيُّ   .

المسألة الثَّانيَة: ذبحُ الأضْحِيَّةِ قبل الصَّلاةِ

لا يجوزُ ذَبحُ الأضْحِيَّةِ قبل صلاةِ العيدِ.

الأدِلَّة:

أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ

1- عَنِ البَرَاءِ بنِ عازبٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يخطُبُ، فقال: 

((إنَّ أوَّلَ ما نبدأُ مِن يَوْمِنا هذا أنْ نُصَلِّيَ، ثم نرجِعَ فنَنْحَرَ، فمَن فَعَلَ هذا فقد أصابَ سُنَّتَنا، ومَن نَحَر

 فإنَّما هو لحْمٌ يقَدِّمُه لأهْلِه، ليسَ مِنَ النُّسُكِ في شيءٍ  ))   .

2- عن جُنْدَبَ بنِ سُفيانَ البَجَليِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((ضَحَّيْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أضْحِيَّةً

 ذاتَ يومٍ، فإذا أُناسٌ قد ذبحوا ضحاياهم قبلَ الصَّلاةِ، فلما انصَرَفَ رآهم النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّهم

 قد ذبَحوا قبل الصَّلاةِ، فقال: من ذَبَحَ قبل الصَّلاةِ فلْيَذْبَحْ مكانَها أخرى، ومَن كان لم يَذْبَحْ حتى

 صَلَّيْنا فلْيَذْبَحْ على اسْمِ اللهِ  )) 

ثانيًا: مِنَ الإجماعِ

نقلَ الإجماعَ على ذلك ابْنُ عَبْدِ البَرِّ  والنوويُّ   ، وابنُ رُشدٍ  .


-----------------------------------------------------




ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ

يبدأُ وقتُ الأضْحِيَّةِ بعد صلاةِ العيدِ، وهذا مذهَبُ الحَنَفيَّة   ، والحَنابِلة   ، واختارَه الطَّحاوي  ،

والشوكانيُّ   ، وابنُ عُثيمين .

الأدِلَّة مِنَ السُّنَّةِ:

1- عَنِ البَرَاءِ بنِ عازبٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يخطُبُ، فقال: 
((إنَّ أوَّلَ ما نبدأُ مِن يَوْمِنا هذا أنْ نُصَلِّيَ، ثم نرجِعَ فنَنْحَرَ، فمَن فَعَلَ هذا فقد أصابَ سُنَّتَنا،
 ومَن نَحَر فإنَّما هو لحْمٌ يقَدِّمُه لأهْلِه، ليسَ مِنَ النُّسُكِ في شيءٍ  ))  

2- عن جُنْدَبَ بنِ سُفيانَ البَجَليِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((ضَحَّيْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه
 وسلَّم أضْحِيَّةً ذاتَ يومٍ، فإذا أُناسٌ قد ذبحوا ضحاياهم قبلَ الصَّلاةِ، فلما انصَرَفَ رآهم النبيُّ صلَّى
 اللهُ عليه وسلَّم أنَّهم قد ذبَحوا قبل الصَّلاةِ، فقال:
 من ذَبَحَ قبل الصَّلاةِ فلْيَذْبَحْ مكانَها أخرى، ومَن كان لم يَذْبَحْ حتى صَلَّيْنا فلْيَذْبَحْ على اسْمِ اللهِ  )) 

وَجْهُ الدَّلالةِ:

أنَّ الحديثَ يدُلُّ على أنَّ مَن ذَبَح بعد الصَّلاةِ، فله نُسُكٌ، سواءٌ انتهت الخُطبةُ أم لم تَنْتَهِ، 
وسواءٌ ذبَحَ الإمامُ أم لم يذبَحْ،

 وأنَّ مَن ذبَحَ قبل الصَّلاةِ، فعليه أن يذبَحَ أخرى مكانَها  .

3- عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَنْ ذَبَحَ قبل الصَّلاةِ فلْيُعِدْ))   


_________________________________


 وقتُ الأضْحِيَّةِ في غيرِ أهْلِ الأمصارِ

يَبدأُ وقْتُ الأضْحِيَّةِ لِمَن كان بمَحَلٍّ لا تُصلَّى فيها صلاةُ العيدِ كأهلِ البوادي: بَعدَ قَدْرِ فِعْلِ صلاةِ العيدِ
 بعدَ طلوعِ الشَّمسِ قِيدَ رُمْحٍ، وهذا مذهَبُ الحَنابِلةِ   ، واختارَه ابنُ عُثيمين  ؛ 
وذلك لأنَّه لا صلاةَ في حقِّهم تُعتَبَر، فوجب الاعتبارُ بِقَدْرِها  

______________________________________


 زَمَن التَّضحيةِ وحُكْمُ التَّضحيةِ ليلًا

المسألة الأولى: زَمَنُ التَّضحيةِ

اختلف الفقهاءُ في زَمَنِ التَّضحيةِ على قولينِ:

القول الأوّل: أيَّامُ التَّضحيةِ ثلاثةٌ: يومُ العيدِ واليومانِ الأوَّلانِ مِن أيَّامِ التَّشريقِ،
 وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ: الحَنَفيَّة  

 ، والمالِكيَّة  ، والحَنابِلة   .

الأدِلَّة:

أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ

عَنِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، ((أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نهى أن تُؤكَلَ 
لُحومُ الأضاحيِّ بعد ثلاثٍ  ))  

وَجْهُ الدَّلالةِ:

اولا :أنَّه- صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- نهى عن أكْلِ لُحومِ الأضاحيِّ فوقَ ثلاثةِ أيَّامٍ، ولو كان 
اليومُ الرابعُ يومَ ذبحٍ، لكان 

الذبحُ مشروعًا في وقتٍ يَحرُمُ فيه الأكلُ، ثُمَّ نُسِخَ بعد ذلك تحريمُ الأكلِ، وبَقِيَ وقتُ الذَّبحِ بحالِه   .

ثانيًا: أنَّه وَرَدَ عن الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم تخصيصُه بالعيدِ ويومينِ بعده: منهم عمر، 
وعلي، وابن عمر، وابن عبَّاسٍ، 

وأبو هريرة، وأنس، رَضِيَ اللهُ عنهم، ولا يُعرَف لهم مِنَ الصَّحابةِ مخالِفٌ, ومِثْلُ هذا لا يُقالُ بالرأي  

ثالثًا: أنَّه قد ثبت الفَرْقُ بين أيَّامِ النَّحر وأيَّامِ التَّشريقِ؛ ولو كانت أيَّامُ النَّحرِ أيَّامَ التَّشريقِ لَمَا كان بينهما فَرْقٌ،

 وكان ذِكْرُ أحدِ العَدَدينِ يَنوبُ عن الآخَرِ 

القول الثاني: يبقى وَقتُ التَّضْحِيةِ إلى آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ، وهو مذهَبُ الشَّافعيَّة   ، وقولٌ للحَنابِلة   ،

 وهو قَوْلُ طائِفةٍ مِنَ السَّلَفِ   ، واختارَه ابنُ تيميَّة   ، وابنُ القَيِّم  ، والشوكانيُّ  ،
 وابنُ باز   ، وابنُ عُثيمين  .

الأدِلَّة:

أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ

1- عن جُبَيرِ بنِ مُطْعِمٍ رَضِيَ اللهُ عنه، عن النبىِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: 

((كلُّ مِنًى منحَرٌ، وكلُّ أيَّامِ التَّشريقِ ذَبْحٌ)) 

وَجْهُ الدَّلالةِ:

أنَّ الحديثَ نَصٌّ في الدَّلالةِ على أنَّ كُلَّ أيَّامِ مِنًى أيامُ نَحرٍ  .

2- عن نُبَيْشةَ الهُذَلِيِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: 

((أيَّامُ التَّشريقِ أيَّامُ أكْلٍ وشُرْبٍ وذِكْرٍ للهِ عَزَّ وجَلَّ  ))  .

ثانيًا: أنَّ الثَّلاثةَ أيَّامٍ تختَصُّ بكونها أيامَ مِنًى، وأيامَ الرَّمْيِ، وأيَّامَ التَّشريقِ، وأيَّامَ تَكبيرٍ
 وإفطارٍ، ويحرُمُ صيامُها؛ فهى

 إخْوةٌ في هذه الأحكامِ، فكيف تَفْتَرِقُ في جوازِ الذَّبحِ بغيرِ نَصٍّ ولا إجماعٍ؟!   .

----------------------------------------------------

المسألة الثَّانيَة: حُكْمُ التَّضحيةِ في ليالي أيَّامِ النَّحرِ

التَّضحيةَ في اللَّيلِ تُجزئُ، وهو مذهَبُ: الحَنَفيَّة  ، والشَّافعيَّة   ، وقول للحَنابِلة   ،
 واختيارُ ابْنِ حَزْمٍ  ، والصنعانيِّ   ، والشوكانيِّ   ، وابنِ عُثيمين .

الأدِلَّة:

أوَّلًا: مِنَ الكتاب

قولُ الله تعالى وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ

وَجْهُ الدَّلالةِ:

أنَّ الأيَّامَ تُطلَقُ لغةً على ما يشمَلُ اللياليَ  

ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ

عن جُبَيرِ بنِ مُطعِمٍ رَضِيَ اللهُ عنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال:
 ((كلُّ أيَّامِ التَّشريقِ ذبْحٌ))  

وَجْهُ الدَّلالةِ:

ذِكْرُ الأيَّامِ في الحديثِ وإنْ دلَّ على إخراجِ اللَّيالي بمفهومِ اللَّقَبِ، لكِنَّ التعبيرَ بالأيَّامِ
 عن مجموعِ الأيامِ واللَّيالي، والعَكْسُ مشهورٌ متداوَلٌ بين أهْلِ اللُّغةِ،
 لا يكادُ يتبادَرُ غيرُه عند الإطلاقِ   

ثالثًا: أنَّ الليلَ زَمَنٌ يَصِحُّ فيه الرَّميُ، وداخِلٌ في مدَّةِ الذَّبحِ، فجاز فيه كالأيَّامِ  

رابعًا: أنَّ اللهَ قد أباح ذَبْحَ الحيوانِ في أيِّ وقتٍ  

خامسًا: أنَّ القول بالكراهة يحتاج إلى دليل  

--------------------------------------------

 المُبادَرةُ إلى التَّضحِيَةِ

يُستحَبُّ المبادرَةُ في ذبْحِ الأضْحِيَّةِ بعد دخولِ وَقْتِها، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهيَّةِ الأربَعةِ: الحَنَفيَّة   ،
 والمالِكيَّة   ، والشَّافعيَّة   ، والحَنابِلة 

وذلك للآتي:

أوَّلًا: ما فيه مِنَ المبادَرَةِ إلى الخيرِ، والخروجِ مِنَ الخلافِ  

ثانيًا: أنَّ اللهَ جَلَّ شأنُه أضافَ عبادَه في هذه الأيامِ بلُحومِ القَرابينِ، فكانت التَّضحِيَةُ في 
أوَّلِ الوَقتِمِن بابِ سُرعةِ الإجابةِ إلى ضيافَةِ اللهِ جَلَّ شأنُه  




 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Oip_1_77


شموعه حلوه و سارة سرسور يعجبهم هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سارة سرسور
مشرفة
سارة سرسور


الأوسمة : اللهم اغفر لي وأحسن خاتمتي
2227
تاريخ التسجيل : 09/01/2021
العمر : 34
الموقع : مصر - الغربية
الحمد لله

 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ    ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Emptyالسبت أكتوبر 15, 2022 3:42 pm

 ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ Ao19

_______________
جميع موضوعاتي وردودي هنا صدقة جارية لروح والدي أحمد ابن منيرة

سارة سرسور يعجبه هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fatakat2.yoo7.com
 
ابتداءُ وَقتِ ذَبحِ الأضْحِيَّةِ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أيُّهما أفضَلُ: ذبحُ الأضْحِيَّةِ أو التصَدُّقُ بثَمَنِها؟ ول يجوز اعطاء الجزار من الاضحيه ثمنا لذبحه؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فتكات :: اسلاميات :: مناسبات اسلامية... :: الاعياد والمناسبات-
انتقل الى: