تستهويني الملابس التراثية لما فيها من فن راق، وكل قطعة بالنسبة لي هي لوحة
فنية فريدة من نوعها تبرز فيها مهارة التطريزاليدوي المتقن
فكل ثوب يتحدث عن نفسه كتحفة فنية نفيسة، فالثوب الكويتي يعد «ماركة»
لا تخفى على أحد.
أنَّ «عرض هذه الأثواب التراثية زاد من إظهار دلالاتها وجمالها، لتبهر الناظر إليها،
وكأنها قطعة فنية، فضلاً عن أنّها تؤكّد الهوية، وبرزت بصورة جديدة، لتصل
إلى جميع الشعوب العربيّة،
والغربية، لأنها تأتي بتصميم عصري، يمكن لأي سيدة، وبأي عمر، أن ترتديه،
لذلك يجب ان يتعرف العالم على هويتنا وثقافتنا.